User blogs

  • Save this on Delicious
  • Buffer
Magdy

 

ثانيا كنيسة امريكا:

لن استطيع ان اسهب في تطور كنيسة تلك البلاد كما فعلت عن مصر وذلك لاني لم اعيش تلك الفترة في هذة البلاد او لاني قد اكون قد ذكرت ماعرفة بالفعل حينما ذكرت ستلفا تاثر الحركات الروحية المصرية بمثيلاتها الامريكية 

 

ولكن دعني ابسط نبذة عن امريكا في العقود السابقة

لم تكن كنيسة امريكا بمنئ عن روح العالم بل علي النقيض كانت في عمق مجلس الشيطان او مطبخ العالم حيث كانت كل تيارات ضد المسيح تسوغ مبادئها وقوانينها التي تحكم بها العالم

 

كانت هناك بعض الكنائس والحركات الروحية في امريكا التي نستطيع ان نقول انها تماهي الروح القدس ولكن اما ان هذة الحركات كانت لا تستمر او تسقط في براثين فخ العالم

وشهدت الستينات بعض الحركات الممسوح ولكن هوي قادتها في الهاوية بفضائح مدوية

 

في هذة الحقبة تم بلورة بعض افكار العالم ودمجها في الكنيسة كمثال ان الرخاء المادي المبالغ فية هو احد صور البركة الروحية وكلما تعاظمت الخدمة في الماديات والبذخ المادي كان ذلك مؤشر حيوي علي روحانيتها العالية بغض النظر عن مستوي اعضائها حيث كان يتكالب البسطاء في الروح والمديات علي التبرع لتلك الخدمات ومن هنا كان اسلوب التبرعات لكنايس الشرق تاتي بمؤشر الاعداد (المظاهر)

 

لم يكن ذلك فقط ولكن تم تبني نظريات وبلورة افكار حقوق الانسان باسلوب متوازي لنظيراتها في الكنيسة ولكن فقط تم اضافة بعض البنود التي سوف تتيح في التسعينات لاحقا  بعض التجاوزات التي ستصدم بالكنيسة من حيث حقوق الشواذ ورسامة المراة كقسيس واباحة العلاقات الجنسية خارج الجواز وتحويل الجنس من ذكر لانثي والعكس

 

تم صياغة التدريب الروحي بمفهوم العالم فادمجت فيها تدريبات القيادة وقراءة لغة حركات الجسد والتاثيرات النفسية في المستمع من ضمن برامج التدريبات الروحية للارساليات المختلفة

 

وتم ايضا صياغة نظريات عالمية كثيرة في الكرازة وكسب النفوس بديلا موازيا للروح القدس. كمثال شجرة المبيعات التي يتبني مل فرد في اكتساب عدد من العملاء حيث يبني كل واحد من هؤلاء العملاء اكتساب عدد مماثل والخ 

 

وتم بالتدريج اختفاء المعجزات وحل محلها الحكمة والوعظ النفسي الجسدي

واصبحت الخدمات تقام في استادات الرياضة وتصويرها يتم بشركات عالمية

واصبحنا نري مرنمين ومسبحين  شواذ الخ

 

لم يكن غريبا علي كنيسة متبرجة في حضن العالم وتنهل من منابعة وتترعرع بمواردة ان تتزوج السياسة كما بدات في السبعينات بمرشح مؤمن كما يدعون مثل جيمي كارتر

 

وتستمر المسرحية حتي بات الحركات المسيحية نغازل المرشحين للرئاسة باعددها وحشد التاييد له في حال تبنية سياسات مسيحية كمنع الاجهاض ومقاومة حقوق الشواذ الخ

كمثال ما تم في حقبة ترشح جورج بوش الابن الخ

 

ولان السياسة هي كالعاهرة التي لا تمانع ان ترتمي في احضان من يدفع اكثر كان علي الجانب الخر الناخب الامريكي يزداد بمرور الوقت اشمئزازا من نفاق المرشحين المختلفين اللذين لا يتورعون ان يخطبوا ود اكبر عدد من الناخبين بغض النظر عن تحقيقها

 

بل وصل الحال ان المرشحين الذين تلاحقهمً سمعة سيئة ويتبارون في مغازل الجميع لكي يطوي صفحات فسادهم هم الذين يكونون اصحاب فرص فوز اكثر من غيرهم وكان المنظمات الحكومية (اف بي اي والمخابرات والاعلام الممول والشركات التي تمول الحملات الانتخابية) تتكاتف معهم لانجاحهم  وكان فسادهم هو اوراق اعتمادهم لقبول تللك الوظيفة التي اذا فازوا بها اصبحوا يتسترو علي فساد تلك المنظمات

وهنا التقط المرشح الذكي دونالد ترامب الخيط عبر حقبة من ١٦ عام حاول ان يغازل فيها الناخب الامريكي وجس النبض الشارع لترشحة من عام ٢٠٠٠  ابان ترشح بوش الابن وعزف علي اوتار الناخب المخدوع الذي كان قد امتلئ اشمئزازا من المرشحين الذين خدعوة قبلا امثال هيلاري والمنظمات الحكومية الموالية وعزف ايضا علي اوتار التيار المسيحي وغازلهم بخطب مناؤة للعرب والمسلمين والمهاجرين  وعزف علي اوتار السياسات المسيحية المانعة للاجهاض (ثلاثي الشيطان كان؛ الشواذ- التحويل الجنسي- الاجهاض - ولكن اضعف جبهة فيهم هي الاجهاض)  ولكي يضمن ولائهم التام عين نائب الرئيس  المرشح مسيحي مؤمن وحرص هذا المرشح علي سرد اختبارة

 

بينما يعرف المسيحون المؤمنون ان ترامب لا يمت للمسيح بصلة ولكنهم قبلوا العرض وحشدو انفسهم وراءه فيما يبدوا بداية واضحة لتكوين الكنيسة المكيافلية او لترأسها المشهد العالمي ولم بحشدو فقط اعداد تاييدا لترامب بل وصل حال قادة بعض الكنائس ذائعة الصيت وصاحبة قنوات تبشيرية فضائية الي وصف صورة ميلانا ترامب العارية تماما انها لبست صورة اباحية ولكنها ثورة تعبر عن جمال سمائي !!!!!!

 

وانخرط خلقهم تابعيهم المخلصين من الشرق ليايدوا ترامب في الصلاة لكي يفوز مجردين من اي لوم روحي او اي فكرة عن سوال ربنا 

لقد اصبح جميع المؤمنين يتحركون من اندفاع النفس والعقل ظلنين ان ذلك من وبنا طالما قد سلموا حياتهم للمسيح

 

لم يكن هذا كل شئ بل لم يخف بعضهم من رغبتة او امنيتة  بعد نجاح ترامب من ازاحته لاي سبب وتولي النائب المخلص لهم امور الرئاسة؛الم تكن تلك تسمي نفاق ابان الكنيسة الاولي او ايام المسيح

 

وبعد نجاح ترامب انهالت النبوات عن كيف ستغمر امريكا بالمسحات النبوية السمائية كما لم يحدث من قبل!!!!!!!

 

 

لم تدرك ايزابل وهي تواجه ياهو بن نمشي انها تولج للحظاتها الاخيرة فمارست معة هوايتها المفضلة في غواية الرجال ظنا منها انها ستنجح

كذلك كنيسة هذة الايام لم تستطيع ان تدرك ان فوق العالي العلي يحكم فانخرطت تغوي الساسة للترأس هي المشهد ظنا منها انها ستنجح

هل سالت الكنيسة من الرب؟

لم يختلف المشهد كثير عن المتطرفين المتاسلمين في خداعهم

هو فقط كل منهم اختار ان يلعب علي شاطئ مختلف لنفس النهر المسمي الذات والنفس والانا

  

لم يتعلم المسيحيون ان لعبة السياسة لم تكن لهم منذ ايام المسيح عندما ظن اليهود انه سيقيم لهم مملكة كمملكة داود وهرب قائلا مملكتي ليست ن هذا العالم



اما هم فيظنىن انهم ومملكتهم من هذا العالم

Magdy

كنيسة هذة الايام

لست اعرف هل موضوع هذة المرة استطيع ان اسوغة في مجال السخرية كما هو الحال في مقالات قبل ذلك ام هذة المره اصبح من الجدية حيث اذا تناولتة بالاسلوب الساخر فقد جديتة

 

تذبذبت الكنيسة علي مدار ٢٠٠٠ عام لكن كل من يستطيع النظر لحال الكنيسة من الخارج لادرك ان المؤشر العام للكنيسة هو الهبوط

 

اصبحت صورة الكنيسة تقترب بشدة لصورة العالم حيث لم يعداحد من الخارج يستطيعان يميز احدهما من الاخر او علي الاقل اصبح العامة يدركون انهم وجهان لعملة واحدة

او اصبحوا يستطيعون ان يفهموا الكنيسة من العالم او العالم من الكنيسة

وهذة كارثة كبري

 

مفاهيم العالم الحديث او المتحضر كما يحب البعض ان يطلق علي احوال العالم هذة الايام هي مستوحها من الكتاب المقدس مع سلب روحها فاصبحت مجرد حروف قاتلة

 

واصبحت الكنيسة تستمد مصداقيتها من مواكبتها لقوانين العالم

 

عزيزي القارئ قد اكون قد اغفلت ان انوه عن تعريف الكنيسة وذلك لكي اتجنب صبغة الوعظ الذي قد يضجر منة البعض ولكنني في احتياج ملح ان اعطي تنويهة عن لون الكنيسة كما ارادة يسوع

 

الكنيسة وهي في اليونانية اكليسية هي مجلس التشريع للقضاء وطبعا المقصود بة مجلس المؤمنين للتشريع الروحي والاطلاق والربط في السماء كم ذكر يسوع للتلاميذ حيث نوه علي ان ماتربطوة في السماء يربط في الارض وماتحلوة يحل في الارض

 

دعوني اذكر مثالين واحد محلي في كنيسة مصر واخر عالمي في كنيسة خارج مصر وليكن الولايات المتحدة

 

اولا: كنيسة مصر؛

دعوني في بادئ الامر استحضر نبذة صغيرة عن تطور الحال في الكنيسة الروحية في مصر  ولن ابدئ ببدايتها لكني سابدء من منتصف الثمانينات، حينما طغت الصبغة الارثوذوكسية علي المجال العام الروحي حينما غلب؛كما يحب البعض ان يري؛ الطابع التقليدي الطقسي حينئذ دبت في ارض مصر حركات روحية قليلة معظمها منبثق من داخال الكنيسة شهد الكثير بروحانيتها ( امثال؛ ابونا دانيال؛ ابونا زكريا بطرس؛ ابونا سمعان بالمقطم ؛ ابونا مكاري يونان) وبعدها عن روح العالم

ثم مالبث ان نجحت تلك النهضات كما يسميها البعض وبدات تتكاثر في العدد وذلك في بدايات التسعينات وبداء البعض ممن استطاع التقاط نقاط النجاح وعواملة واستنساخة هذة المرة داخل معاملهم ( او مجموعاتهم الخاصة) بهدف تقليد او اعتلاء هذة الموجة وقد يجمع الكثير ان البدايات كانت يالفعل روحية ثم مالبثت حتي انتهت او تطورت الي روح العالم كما ساستفيض بالشرح

تطور العالم في ذلك الوقت وانفتحت مصر في بداية التسعينيات علي الفضائيات وماحملتة لمصر من روح عالمية حيث كان العالم في ذلك وقت بدئ بنزع الروح من مجموعة المبادئ التي كان استمدها من الكتاب المقدس والتعاليم الروحية المسيحية واستقر بة المقام علي الاستقلال بعيدا عن المسيحية مستندا الي فترة نجاح هذة المبادئ لفترة قاربت من الثلاث عقود مثال مبادئ المساواة وحقوق الانسان الخ

وقد حملت تلك القنوات تلك المبادئ الي المصريين والمسيحين وتطبعوا بها رغبة منهم في الرقي والترقي وكان هذا ليس بمنئ عن بعض تلك الحركات الروحيةالتي ايضا وجدت ضالتها في تجديد الخطاب الديني الذي كان قد بدئ ينفذ من جبعتهم مقلدين اسلوب المسيحين الغربيين الذي يحب البعض تسميتهم البروتوستانت او الانجليين وبدا هذا الخطاب يطغي في تلك الحركات حتي بات صعب علي المستمع ان يفرق بين الاجنبي والمصري الا باللغة

كان المنتج الغربي في وقتها وحسب ثقافتهم يشدد علي البركة المادية كمؤشر للبركات الروحية ويشدد علي دفع العشور كان مثيلة المصري بدئ يشدد علي العشور فقط وهنا واقتداء بالغرب بداءت حركات كثيرة في مصر افراز متفرغين للخدمة تعولهم فقط عشور مجموعاتهم؛ وبداءت مصر الارثوذوكسية التي كانت تهتم فقط بالفقراء والتقشف في معظم كنائسها الا كنائس المطرانيات؛ تظهر فيها الخدمات الباذخة التي تستخدم ادوات عزف وادوات تكنولوجية مساعدة تكلفتها بالالا ف الجنيهات بينما كان القائمون عليها في ذلك الوقت من الطبقة الكادحة التي كانت تئن بينما قائد خدمتهم كان يعيش بترف بحجة انة متفرغ والرب مباركة 

لم يكن ذاك وحدة هو وجه الشبة لتلك المدعوة كنيسة والعالم ولكن تطور الامر حتي اخذ ابعاد مختلفة داخل نطاق الروح، فاصبحنا نري من يدعون المسحات الروحية السمائية حتي يقرروا للاخريين مصائرهم تحت غطاء ان الرب تكلم للقائد بذلك من ناحية هذا الشخص او تلك بل وصل المدي الي الحكم بخطية الشخص او هرطقتة او لربما دينونتة وعقابه

وفي ذلك المناخ الديكتاتوري الاحادي في القيادة الروحية (بدون استشارة الروح القدس فعليا) لم يكن غريبا ان تنشي الكنيسة كما يحب بعض من العالم تسميتها ( الكنيسة المكيافلية) او الكنيسة الداودية نسبة الي مافعلة داود من اكل خبز الوجوة الذي كان لا يحل الا للكهنة او المكيافيلية نسبة الي المبدئ المكيافيلي الذي يقول بان الغاية تبرر الوسيلة؛ حيث نشاء القادة الذين يمدون ايديهم الي اموال العشور باي شكل وتحت اي تبرير حتي وصل بهم الامر الي وضع بند يسمي اداريات الخدمة ويحق لهم بذلك اخذ نسبة من اموال العشور المقدمة لهذا البند الامر الذي كان عاديا في الغرب واصبحنا نري خدمات تباع وشرائط خدمة تباع بدل من تلك التي كانت نقدم مجانا واصبحنا نري في اواخر ٢٠١٠ من يضع خدمتة علي اقراص مدمجة سي دي ويضع عليها عبارات تخذر من النسخ لمخالفة حقوق الملكية الفكرية و المصنفات الفنية شانها شان العالم او سي دي الاغاني العالمية ناهيك علي ان المنتج الرئيسي لهيئات مسيحية تقوم علي التبرعات مثل (دار الكتاب المقدس) وهي تباع ب ١٢٠ واكثر من الجنيهات (الكتاب المقدس) الذي كان يقدم في السبعينات بلا ماقبل يذكر 

كما اصبح بيت المؤتمرات الذي يستضيف مؤتمرات روحية يحوي وسائل الترفيهة المختلفة مثل حمامات السباحة والتكيفات حيث لم يقتصر الامر علي احدث ادوات التكنولوجيا المستخدمة للخدمة

اصبحنا ايضا نري تصوير للاعمال الروحية كالترانيم باسلوب عالمي حيث اذا اغفلت الصوت لا تستطيع ان تفرق بينها وبين اغنية عالمية

وفقدت الخدمة المسيحية الروحية اهم توجهاتها وهو الانسان حتي اصبح فقط هو اجتذاب هذا الانسان الي ذلك التوجه او تلك واصبحت الحركات الروحية المصرية التي تضاعفت اعدادها اكثر مما ذكرت اسمائهم تتلقي معونات من الخارج واصبحت كل خدمة تمتلك ارض وبيت مؤامرات خاص بها

بينما الانسان الذي من المفروض كان اهم اهدافها يئن تحت ضغوط التدهور الاقتصادي العالمي. وكان احد اهم المقايس التي يحددها المتبرع هو كم انسان عرف المسيح وكان احد اهم مؤشرات هذا العدد هو قياس كم النبذ التي وزعت او اعداد الحاضرين

(زيهم بالظبط زي اي مؤتمر حزبي سياسي يتلقي تبرعات)

 

لم يكن غريبا في ظل ذلك المناخ ان تتزوج الكنيسة من السياسة فهي باتت تترقب فرصة لحصد الاعداد ولفت الانتباه باي شكل لان ذلك اصبح الهدف

 

اود ان انوه ان بعض من اسامي تلك الخدمات التي ذكرت مازال تحت مظلة الروح القدس علي سبيل المثال لا الحصر ابون مكاري يونان

ذلك في وقت اصبحت الكنيسة تعتمد علي المؤثرات النفسية كثيرا حيث بات واضحا ان اي واعظ افتقد في خدمتة الوعظية الي الحرارة المطلوبة كان يلجا في نهاية عظتة بافتعال بعض المواقف التي تؤثر في النفس للمستمع ولا سيما السيدات بحكم تاثرهم السريع

 

 

لم يكن صعب علي الشعب المصر في اواخر فترة العقد الاول من القرن الواحد وعشرين الانخراط حتي انفة في السياسة الداخلية لمصر واصبح الحديث عن التغيير يملئ الشارع المصري بعضهم يتمني زوال الرئيس باي شكل ولم يكن ينتبه كثيرا الي تباعات ذلك او الي كيف سيحدث ذلك ولن اطيل الي تحليل الموقف السياسي وقتها ولكن استطيع ان اذكر ان حدث الكثير في نهايات ٢٠١٠

 

كان المطلوب تحضير الشعب بمواقف مؤثرة ومحفزة لنفسيتهم لجعلهم اكثر جرئة لكسر الحاجز النفسي للخروج للشارع وقد حدث الكثير من حيث تفجيرات كنيسة القديسين واضرابات عمالية الخ

وكان حديث احد ابرز الحركات بعد الافراج عنة في المحطات الفضائية اكبر الاثر بعد اندلاع شرارة يناير ٢٠١١ مما دفع الكنيسة النفسية (التي ترتكز في خدمتها علي النفس)  ان تقع في الفخ دون سؤال وجهة الرب وتحركت منفردة لتتحيز لمن يسمون نفسهم الثوار حتي انها وقادتهااننحازوا للمحرك والمؤثر الكبير للثورة في ذلك الوقت وهو الاخوان المسلمين مسيمنهم (فصيل سياسي) وبات ذلك محاولة مستميتة للكنسية في محاولة اعتلاء الموجة الاكثر شهرة في ذلك الوقت وكسب اكثر عدد من المشاهدين والحضور وباتت الكنيسة الاكثر شهرة في الحديث والجدل ولا يمضي اسبوع حتي تكرم احد افراد الاخوان المسلمين 

وعندما كان رجل الشارع البسيط يصلي لتهدئة الثورة كانت تلك الكنيسة تتفاخر بالصلاة فتزيد الثورة 

 

وعندما انقلب السحر علي الساحر وانقلب الاخوان علي مؤيديهم انسحبوا دون خجل لا اعتذار للشعب عن كم التضليل الذي مارستة ولم يتواري احد قادتها عن الانغراس في السياسة والترشح للبرلمان ومحاولة كسب اكبر عدد من الاصوات باي شكل علي نفس شاكلة كنيسته

ولم تكن الكنيسة الاكثر عددا (الارثوذكسية) عازفة عن المشاركة ليس بسبب سؤالها اوجه الرب بقدر ماهو تعلما لدروس الناريخ عندما تدخلت من قبل ١٤٠٠ عام لكسر ظلم الرومان فادخلت العرب

واستكمالا لمواكبة روح العالم ابان حكم الاخوان وحينما كانت القنوات الفضائية المتاسلمة تتطاول علي المسيحية كانت ايضا قنوات التي تدعي المسيحية تتطاول باسلوبها علي الاسلام متجاهلة ان لا يستطيع احد ان يؤمن ان يسوع هو ابن الله الا بالروح القدس


انظر الجزء الثاني:كنيسة الولايات المتحدة

Amber Horton

There are many challenges that college life poses on students. Hence, freshmen must be energetic, and determined enough to deal with all the problems that they are likely to face. Out of all these, the most common are adjustment issues.

 

Freshmen should know that adjustment issues are the most common of all the issues faced by students in colleges. This is because the tough college routine changes a student completely. Many students end up withdrawing them from social activities and get involved in studies only. Later on, when they try to socialize, they feel like they are not fitting in at all. After all, effective communication itself is an art and is a huge requirement for socializing with other students. Freshmen should also worry about getting an on-campus internship. Internships are a great way of spending free time productively. Students can easily score an internship by getting a professional resume written from sources such as planet resume. This way, students end up getting involved. Consequently, they feel better about their college life and adjusting becomes quite easy.

 

Nevertheless, freshmen should know that there are solutions to each and every college problem. All that they do need to do is to discuss them with their college faculty advisors.

Amber Horton Dec 7 '16
Afsheen Khan

How would you make Olive Oil Hummus? A few people include broiled peppers or olives. I let my broiled garlic cloves and herb imbued oil star in my hummus appear. Here's the way I do it, in three sections: 1) oil, 2) cooked garlic, 3) hummus)

 

1) "My Herb-Infused Olive Oil" with Rosemary from my garden:

 

Herb Infused Olive Oil is somewhat one of my most loved things. An incredible bread + oil with herbs = yummy. Essentially the best/best way to have herb mixed oil is to make it yourself and utilize it inside a couple days. From what I see, most eateries make theirs day by day. At whatever point you see the beautiful containers of oil in stores pressed with herbs and peppers, it generally says, "For Decorative Use, Only." The reason is microscopic organisms; while the oil won't develop the microorganisms, any water content in the herbs or peppers will develop the microbes with time, possibly bringing about genuine sickness. So, to make injected oils eatable, I warm my oil and injectors to 250F, expend inside a couple days, keeping it all around fixed and refrigerated when not being used. (Note: different formulas online suggest at least 180F; however I generally go to 250F.)

 

The instruments you'll need to copy my oil:

 

A sauce container, a wooden spoon/spatula, Sweet thermometer, Blender, Pipe, Bottle with gush for the completed oil.

 

The Ingredients you'll require:

 

Extra virgin olive oil, Sprigs of new rosemary (expel the leaves from the stems), Onion that is minced and dried out (flavor segment at the supermarket), Dried Red pepper chips (flavor segment at the supermarket), Dried Thyme Cracked Black Pepper, Minced Garlic

 

Simple, add the fixings to the oil, warmth to 250F, mixing continually to obfuscate the flavors. Utilizing a nourishment safe pipe, move into a sustenance safe oil bottle with gush. (Notes: if your rosemary leaves are still too huge, even in the wake of warming them in oil, just rapidly run it through the blender and come back to warm. Likewise, when exchanging from the hot skillet to the jug, utilizing a sustenance safe oil container is truly important! On the off chance that you exchange your hot oil into a standard enlivening container you are running the hazard that it will smash in a split second from the warmth! Utilize a sustenance safe container!)

 

2) "My Roasted Garlic"

 

I utilize a biscuit tin, aluminum foil, a head of garlic, and a couple of Tablespoons of olive oil.

Basically, cut the closures if your head of garlic, evacuate the abundance "paper" around every clove.

Utilizing your aluminum foil, make a pocket in the biscuit tin, put garlic, cover with oil, squeeze top of aluminum foil shut, and prepare in preheated 400F broiler for 30 minutes.

 

3) Hummus is truly simple to make, and as I would like to think, is constantly superior to premade forms in the store. Besides, you get a bigger amount for less cash. Win.

Practically whatever you do is consolidate your fixings and place it in the nourishment processor or blender. In the event that it is too thick, thin it with oil or water. I thin mine with water, since I'm finishing mine with the my imbued oil, and I don't need it to get excessively oily!

I utilized two jars of Chick Peas, otherwise known as Garbonzo beans, flushed

3 Tbsp of Tahini

Juice of a large portion of a lemon

Salt, to taste

 

Also, the dry flavors that I utilized before to make the oil (note: did exclude the crisp rosemary or new garlic. I utilized dry flavors, just, inside the hummus, on the grounds that there will be a lot of garlic and rosemary on top of the hummus.

Presently, after purée is made, best with crisp broiled garlic, and shower with the rosemary and flavor mixed oil! Cherish IT!!!


Afsheen Khan Dec 5 '16 · Tags: olive oil hummus
Robertswyant


One day one of my friends called me told me that he is a deep problem and while I have asked him that what happened? He told me that he have to write so many papers and he doesn't have time in hand then I have told that why you didn’t t complete all them while you had the time? He told me that at that time I was busy at that time doing other writing tasks. Now he told me that can you please help me in that case? I told him that I also have to do some tasks and I also have the exam like you and I have to make the study. But I can give you the solution for this problem and that is you can take help from the custom papers writing services to get written all of your papers.

Now so many students are using this and all of them have told that they are very much satisfied with the results that they have got from the online writing services. After that, you will also have to so much research on it. Then you will have to choose the site and make the deal. Hope you will get the best output.

Robertswyant Dec 2 '16
Dean Allard

The management that you need to do after joining college so as the make the most of your time is that of the finances and time. Those are among the vital factors that will help you to realize the dream of graduating with a strong grade with less dependence on essay services because you will be able to work on your assignments comfortably.

 

When you understand all your priorities you will be able to handle them well and in the process you will avoid the conflicts that arise from the failure to handle the academic activities well. You only have four years to build a strong foundation that will give you a comfortable life thereafter. The four years are very short considering the level of seriousness that college education demands, and so planning your activities will be the only way to conquer it.

 

Understand that you have come to college solely for studies and other things such as socialization will only work as supplements for your success. In that case you should set deadlines and work hard to meet them. set your goals right and remember that you will only achieve them when you avoid procrastination, which is the main timewaster in a student’s academic life.

Dean Allard Nov 25 '16
Magdy
The Patomskiy Crater

patomskycr001-11

Ggeologist Vadim Kolpakov set off on an expedition in 1949  to Siberia, leading to the discovery of  the Patomskiy crater. Kolpakov went  deep into almost uncharted territory, the local Yakut people warned him not to go on, explaining that there was an evil place. It was called the “Fire Eagle Nest” and claimed that people would start to feel unwell near it—and some would simply disappear without a trace.

Kolpakov being a scientist was challenged by these stories. He discovered a giant crater, the size of “a 25-story building,” reared up out of the trees. Up close it resembled a volcano mouth, but there had been no volcanoes in the area for at least a few million years. Kolpakov estimated it as around 250 years old, a figure supported by later studies of nearby tree growth. Interestingly, the trees also seemed to have undergone a period of accelerated growth similar to that seen in the forests around Chernobyl.

Kolpakov, and other people have suggested that it might have been formed by a meteorite, although the crater does not resemble any other known meteorite site. Others are convinced that it was indeed a volcano. Many even think that there is a UFO hidden underneath the crater. 

In 2005, an expedition was launched in the hopes of finding some answers—but then tragedy struck. The leader of the expedition died of a heart attack just a few kilometers away from the site. The locals were convinced it was the “evil” crater that led to his death.

Magdy
Titan is one of Saturn's largest moons; it consists of rocks, ice, and hydrocarbons lakes.

 Cassini-Huygens mission, flying by the moon in 2004 shoes that the surface is dynamic not a static kind.


The photos below shows that the size and shape of what is called " the magic islands" changes, it is located in the moon's second largest hydrocarbon sea "Ligeia Mare" 130,000 sq km


The photos belwo shows the area of 500 sq km evolution during 8 years


The brightening, they think, is due to waves on the lake's surface reflecting radar back, like a mirror tilted on just the right angle.
Other theories are changes in the solids floating on or just below the lake's surface, reflecting or absorbing the radar as its bounced off the moon.




Changes in the 'magic island', a feature in a hydrocarbon sea on Saturn's moon Titan, is likely caused by waves, scientists think. – NASA/JPL-Caltech/ASI/Cornell

Magdy


The scientists assumed that the oldest galaxy was formed  500 million to 1 Billion years after the Big Bang. Although it is very difficult to detect old and far galaxies because their light is so faint. Yet they discovered the EGS8p7 which they assume it is 13.7 Billion years oldand is only 600 million years younger than the universe


The discoverers have some theories for why they found this extremely distant star hub. The hydrogen reionization in its era may have been patchy, making it feasible to spot some galaxies but not others. Also, EGS8p7 may have been populated by exceptionally hot stars that created a giant hydrogen bubble and broadcast the galaxy's presence. Whatever factors led to this rare sighting, it's clear that humanity's understanding of the oldest galaxies still needs some fine-tuning.

[Image credits: NASA/ESA/R. Ellis (Caltech)/HUDF 2012 Team, Flickr (top); I. Labbé (Leiden University)/NASA/ESA/JPL-Caltech (bottom)]

EGS8p7 is nothing but a dot to space telescopes



Magdy
6 Weird X-rays

06
Odd X-ray pulses are streaming from the core of the Andromeda and Perseus galaxies. And the signals’ spectrum (or light signature) does not match any known particle or atom. So astronomers are tentatively salivating over the prospect of a scientific breakthrough, as this phenomenon could just be the first tangible sign of dark matter.

Dark matter—the elusive, invisible bulk that accounts for most of the mass in the universe—might be composed of sterile neutrinos, which may or may not exist depending on whom you ask. These theorized particles supposedly produce X-rays in their death throes, and such emissions could account for the unexplained surges from the center of the aforementioned galaxies.

Furthermore, since the radiation emanates from the cores of the galaxies, it corresponds to areas of highly concentrated dark matter clumps. So while nothing is certain yet, this could be a momentous discovery that would greatly increase our understanding of a long-standing universal mystery.



7 The Six-Tailed Asteroid

07
Hubble has revealed yet another incredible curiosity—an asteroid that thinks it’s a comet. While the latter bodies are easily recognized by their bright, streaming tails, asteroids do not usually have such features since they possess little ice and are made mostly of heavier elements and rock. So spotting an asteroid with not one but six tails was an incredible surprise.

Asteroid P/2013 P5 is a unique find with its six spouting jets, as all other pieces of cosmic debris are quite content with considerably fewer. It blasts material indiscriminately into space like a cosmic lawn sprinkler

It’s unclear why the object behaves and looks the way it does. One awesomely destructive possibility is that P5 is rotating so quickly that it’s inadvertently killing itself. Its tiny gravity is no match for the greater rotational forces ripping it apart. And radiation pressure from solar emissions stretches the scattering debris into dazzling, comet-like appendages.

However, astronomers do know that P5 is a leftover chunk from a previous impact. The tails most likely contain zero ice content, since frozen water is unlikely to be found in an object that’s been previously exploded to 800 degrees Celsius (1,500 °F).

8 HD 106906b, The Distant Monster

08
Planet HD 106906b is a head-scratcher. This super-monster is 11 times more massive than Jupiter, and its gaping orbit highlights all sorts of flaws in our tenuous understanding of planetary formation. HD’s distance from its parent star is an absolutely mind-boggling 650 astronomical units (AU).

The incredibly lonely Neptune, our most distant planet, lumbers around the Sun at a distance of 30 AU. This is already an amazing range, but HD is so far separated from its parent that Neptune and the Sun are comparatively within hugging distance. This huge discrepancy is responsible for the addition of many asterisks above our planetary formation theories, as astronomers scramble to explain HD’s existence in spite of its vast orbit and heft.

For example, the forces responsible for making planets are usually undone by such great distances, raising the possibility that HD was created via the collapse of a debris ring. Yet HD is too massive for that to happen. And the primordial disks of raw matter that can birth planets simply do not contain enough stuff to produce giants like HD.

Another possibility is that we’ve discovered a failed binary star system, wherein HD failed to attract enough material to ignite fusion within its gassy bosom. However, the mass ratio between potential binaries is usually no more than 10:1. In HD’s case, however, we’re looking at a 100:1 disparity.

9 Uranus Is Stormy

09

Photo credit: Imke de Pater/UC Berkeley

Astronomers have been caught completely off guard by Uranus. The second-farthest member of our solar family is typically frigidly calm, but for some odd reason, the planet is currently awash in raging storms.

Dazzling Uranian tempests were expected back in 2007, during its equinox as the planet completed half of its 82-year orbit, and the full solar fury was unleashed directly upon the equator. Yet the stormy weather was supposed to abate as Uranus continued its journey around the Sun. It hasn’t.

With no internal heat source, the green giant relies on solar exposure to fuel its storms. But astronomers from the University of Berkeley, California recently observed major activity in the planet’s upper region, a vast layer of frozen methane. Some of these storms are close to the size of Earth, spiraling through the planet’s atmosphere for thousands of miles and shining so intensely that even amateur astronomers can spot large patches of light across the surface.

It’s unclear how the storms managed to stay healthy without the Sun’s assistance. The northern hemisphere has plunged into shadow yet still continues to host violent storm fronts. However, it’s possible that vortexes deeper within the planet are caused by similar processes to those observed on the much more tumultuous Jupiter.

10 KIC 2856960, The Triple-Star System

10

Photo credit: M. Kornmesse/ESO

The Kepler Space Observatory is usually busy hunting down new planets, but it spent four years of its life tracking three gravitationally bound stars collectively known as KIC 2856960. KIC was just a run-of-the-mill triplet, two little dwarf stars orbited by a third stellar body going stag. Nothing weird so far, just three stars.

For example, Kepler saw four daily dips in the light curve as the binary dwarfs crossed each other every six hours. It also saw another slight decline in the observed light every 204 days caused by the eclipsing third star.

You’d think four years’ worth of observation would be enough to get well acquainted with KIC. And so did astronomers. But after fiddling with the numbers, the data didn’t make sense in the context of the observed behaviors of the stars. Their first job was to pin down the stellar masses. But no matter how they crunched the numbers, they failed to produce any sensible answers, even though ascertaining the mass of the stars should have been relatively straightforward.

For now, the stellar threesome has astronomers stumped. There is a potential answer that makes sense numerically yet not logically. It’s so farfetched to be almost unthinkable. The KIC system might contain a hidden fourth star. However, its orbit would have to perfectly mimic the orbit of the third star, giving the illusion of a single object.


Source:

http://listverse.com/2015/01/05/10-recent-space-discoveries-no-one-can-explain/


Magdy Nov 18 '16 · Tags: titan, x-rays, triple star system
Pages: «« « ... 7973 7974 7975 7976 7977 ... » »»
  • Save this on Delicious
  • Buffer